Quantcast
Channel:
Viewing all 665 articles
Browse latest View live

إعلان عن مساق في الكتابة المسرحية

$
0
0
 
ينظم برنامج البحث والتطوير التربوي/مؤسسة عبد المحسن القطان، مساقاً في تطوير الكتابة المسرحية، يتيح للمعلمين والمعلمات من المدارس، أو مهتمين شاركوا في ورش الكتابة المسرحية سابقاً، وعلى دراية كافية بالشكل الفني لهذا المجال؛ الانخراط وعلى مدار عام كامل؛ في كتابة وإنتاج مسرحيات جديدة، أو تطوير مسرحيات سابقة، ومن ثم إنتاج مشاهد ومسرحيات تعرض وتناقش في إطار أنشطة البرنامج المختلفة؛ ومن المرجح أن يكون بعض منها أو كلها صالحاً للعرض في إطار فعاليات افتتاح المبنى الجديد، بإشراف الباحث في البرنامج كفاح فني.
 
محتوى المساق:
المسرح والحياة.
عناصر الشكل الفني.
تقديم للمسرح البوندي وعناصر الدراما البوندية.
عناصر الخيال الدرامي ما بين الكتابة والعرض.
مستويات الفعل الخمسة.
بحث عن موضوع المسرحية وفيه.
مخطط المسرحية وبنيتها.
الأدرمة وخط الدراماتورج.
الحوار.
توجيهات الخشبة بين الكتابة والإخراج.
ملاحظة: سوف يتم تحديد برنامج المساق بعد التشاور مع المشاركين.
 
على الراغبين في المشاركة في المساق؛ التسجيل من خلال تعبئة النموذج الخاص بمساق الكتابة المسرحية على هذا الرابط: 
 
 
آخر موعد لاستقبال نماذج التسجيل يوم الخميس 20/4/2017.
 

مؤسسة عبد المحسن القطَّان وبلدية رام الله توقعان مذكرة تفاهم لتأسيس استوديو العلوم

$
0
0
 
وقعت مؤسسة عبد المحسن القطَّان وبلدية رام الله مذكرة تفاهم لإنشاء مركز علوم تفاعلي بهدف المساهمة في تطوير العلوم ونشر الثقافة العلمية في فلسطين.
 
ووقع المذكرة عن المؤسسة مديرها العام زياد خلف، وعن البلدية رئيسها المهندس موسى حديد.
 
وبموجب هذه الاتفاقية، تخصص بلدية رام الله مساحة لإنشاء استوديو العلوم في مجمع رام الله الترويحي ليتم استخدامه لإنتاج وتصميم المعروضات العلمية التفاعلية من قبل فريق مصممي المعروضات في المؤسسة.
 
ووفق دراسة شاملة أجرتها مؤسسة عبد المحسن القطَّان وتبنتها البلدية، سيكون الأستوديو نواة لإنشاء مركز العلوم التفاعلي، الذي يسعى إلى تطوير التفكير الاستقصائي والنقدي، وتطوير تعليم العلوم والثقافة العلمية.
 
وأبدت البلدية استعدادها المبدئي لتخصيص قطعة أرض ملائمة لإنشاء هذا المركز مستقبلاً.
 

القطان تستضيف منى وباسم حشمة في موقع أستوديو العلوم

$
0
0

 

استضافت مؤسسة عبد المحسن القطان كلا من منى حشمة، وباسم حشمة، رئيس مؤسسة منى وباسم حشمة، في زيارة لموقع أستوديو العلوم الذي تعمل المؤسسة على إنشائه في مجمع رام الله الترويحي.

 

وقدم المدير العام للمؤسسة زياد خلف شرحا للضيوف عن أهداف استوديو العلوم وخطة المؤسسة لإنشاء مركز العلوم التفاعلي بالشراكة مع بلدية رام الله. 

 

ويعتبر استوديو العلوم نواة مركز العلوم التفاعلي الذي تعكف المؤسسة على إنشائه من أجل تطوير تعلمي العلوم والثقافة العلمية في فلسطين. 

 

 والاستوديو الآن في المراحل النهائية من التأهيل والترميم وينتظر أن يبدأ العمل فيه خلال الأشهر القليلة القادمة.

 

 

أستوديو العلوم ينظم ورشة حول "توظيف التعلم البيئي في التعليم"

$
0
0

 

كيف يجمع المعلم ما بين ثلاث: رغبته في نقل الأفكار المتعلقة بالحفاظ على البيئة ونشر الوعي حولها؛ محتوى المباحث التي يعلمها؛ فرص التكامل في التعليم والتعلم عبر الإبداعوالكركشة والفنون والعلوم؟

 

كان هذا محور العمل في ورشة نظمت في 20/3/2017 تحت عنوان "توظيف التعلم البيئي في التعليم"، وذلك ضمن مساهمة استوديو العلوم/برنامج البحث والتطوير التربوي في مؤسسة عبد المحسن القطان، في مشروع مدارس صحية وصديقة للبيئة الذي تقوده بلدية رام الله في مجموعة من مدارس المدينة.

 

 

نقاش نشط عن دور المعلم في تحويل مفاهيم البيئية لتصبح ذات معنى في المدرسة ولدى الطالب، أثار تساؤلات حول كيفية بناء تعريف لهذا الدور عبر الممارسة والخبرة، ليكون جزءاً أصيلاً من عمل المعلمين ووعي الطلاب وممارساتهم ونشاطاتهم المرتبطة به وارتباطها بممارساتهم في التعليم والتعلم. فالموارد من أدوات ومواد، متوفرة في محيط الطالب والمعلم،ويمكن إعادة تدويرها والتخطيط عبرها لتعلم تكاملي إبداعييحقق أهداف المعلم في مجال تدريسه، كما يحقق أهداف التوعية البيئية،ويسهم في خبرة تعلم مختلفة ومفتوحة للطلبة عبر تفاعل نشط يجمع ما بين الكركشة والتصميم والتصنيع والفنون.

 

ومن أمثلة ذلك الكرتونوالعبوات البلاستيكية للمشروبات التي يمكن بناء تصورات متعددة لها كمواد تجمع دون تكلفة، وتصميم تعلمإابداعي أو صنع وسائل تعليمية مختلفة منها.

 

رحلة الطلاب في التفكير في هذه المواد وإعادة قراءتها والتصميم والتجريب فيها هي رحلة تعلم عبر الكركشة والتصنيع وإعادة التدوير.إلا أن الرحلة تبدأ من تجميعها من قبل الطلاب. عمليةيمكن للمعلم أن يخططهاكفعل توعويتربوي يبدأ الطلاب عبره بالانخراط في تعلم ذي معنى،وتقديمه كفرصة لتعزيز مهارات التعبير بطرق مختلفة فنية وعلمية.

 

 

قدمت الورشة الباحثة سمر قرش من استوديو العلوم، وحضرها 14 معلماً ومعلمة من تسع مدارس مشاركة مع البلدية.  وحضر اللقاء إيمانحسن منسقة البرنامج في بلدية رام الله.

 

يذكر أن استوديو العلوم هو أحد مشاريع برنامج البحث والتطوير التربوي في مؤسسة عبد المحسن القطان، وبالشراكة مع بلدية رام الله.

غزة: "مركز الطفل"يُطلق مشروع "التعليم المُحسَّن"

$
0
0

 

أطلق مركز الطفل-غزة/مؤسسة عبد المحسن القطَّان، مؤخراً، مشروع "التعليم المُحسَّن" (Improved Education) للعام السابع للتوالي، بتمويل مشارك من المجلس النرويجي للاجئين (NRC)، في خمس مدارس ابتدائية حكومية في محافظتي غزة والوسطى؛ بهدف تعزيز دور الأهل كمعلم أول لأطفالهم، وتحسين تواصل الأهل بالمدارس.

 

وشارك في التدريب الأول للمشروع 12 معلماً، وتناول كيفية تأسيس أندية للأهالي في المدارس، وتفعيل المكتبات المدرسية، واستخدام الفنون في تعليم الأطفال وتعافيهم.

 

وتم تأسيس 5 أندية للأهالي في المدارس من خلال المشروع، إضافة إلى تنفيذ 5 ورش عمل للأطفال وذويهم بعنوان "صناعة الدمى".

 

ومن المقرر أن تتواصل الأنشطة المشتركة بين الأهالي والأطفال، وأبرزها: صناعة المكتبة، مسرح الدمى، مجموعة من الندوات التوعوية تتمحور حول: مراحل نمو الطفل، التغذية، تعديل السلوك، إضافة إلى زيارة مقر مركز الطفل في غزة.

 

تجدر الإشارة إلى أن أحد المكونات الرئيسة للمشروع هو العمل على تأسيس مكتبة في كل مدرسة، وتزويدها بالأثاث والكتب.

 

ويستمر المشروع حتى نهاية شهر نيسان/أبريل 2017.

كسوف: مسودة 
مسرد فني ومسرحي وموسيقي

$
0
0

 

 
تدعوكم مؤسسة عبد المحسن القطَّان ومجموعة من الفنانين والموسيقيين والمسرحيين، إلى حضور مسودة مسرد كسوف، وذلك يوم السبت ١/٤/٢٠١٧، الساعة ٧:٣٠ مساء، في رام الله التحتا، الباب الأحمر، بجانب محل فيديو لامبادا، الطابق الثاني.
 
المشروع هو نتاج ثلاثة أشهر من التجريب في خوض تجربة العمل الجماعي. انطلقت فكرة المشروع من برنامج المجموعات في مؤسسة عبد المحسن القطان. وكان واحداً من أهداف هذا المشروع، إعادةُ زيارة مسرحيتي "عتمة"و"نصر على الشمس"، للانطلاق نحو عمل فني جديد يتضمن أشكالاً فنية متنوعة. فعلى الرغم من اختلاف الفترات التاريخية والاستراتيجيات الفنية والجمالية، فإن المسرحيتين تتناولان أسئلة ثورية متشابهة: هل تنتج عن نهج العمل الجماعي أشكالٌ فنية معينة؟ وهل تخلق ظروفٌ معينةٌ، مثل العتمة وفشل البنية التحتية، تجربة جماعية متحررة من الوسيط؟
 
تتألف المجموعة من موسيقيين ومسرحيين وفنانين شباب لم يعملوا مع بعضهم البعض قبل بدء هذا المشروع، وبدأوا العمل في عتمة عدم معرفة الناتج النهائي، وخاضوا نقاشات فكرية وعملية ليتوصلوا إلى شكل أطلقوا عليه اسم "مسرد"؛ وهو شكل ما بين المعرض والمسرح، حيث يقدمون، عبر جولة، مجموعة من الاسكيتشات المسرحية، والفيديوهات الفنية، والموسيقى، وأعمال سمعية تنشبك مع موضوع العتمة كمفهوم وكحالة، ومع موضوع صعوبة العمل الجماعي، وموضوع علاقة العمل الفني مع الجمهور. فالجمهور سينتقل من غرفة يتم فيها عرض موسيقي مسجل، مستقى من لغة الرطانة وعلاقتها بالفوضى التي تتيحها العتمة. في الغرفة، أيضاً، بيان للدفاع عن العتمة يُسمح برؤيته تحت شروط معينة. من ثم ينتقل الجمهور إلى غرفة يقطن فيها طبيبان غريبان يعاينان الجمهور بتعريضه لصدمة حسية، وفي غرفة أخرى يتم عرض فيديو مصوّر يتناول الألوان الكامنة في السواد. يتم، أيضاً، عرض فيلم قصير يُعنى بالحوارات والتجارب للمجموعة عبر فترة الإنتاج والعمل.
 
المشاركات والمشاركون: اليني مستكلم، أنغام خليل، أوس الزبيدي، جلال نادر، رزق إبراهيم، شمس عاصي، ضيا البرغوثي، لارا الخالدي، لبنى الأعرج، مي مراد، هديل قطنة.
 
الشكر الجزيل لكل من: جمانة إميل عبود، داليا طه، دينا الشلة، رانيا جواد، ريم الشلة ومهند يعقوبي، سمر حداد كينغ، عبد الرحمن شبانة، علي الديك، يزيد عناني، فرقة بلالين (إميل عشراوي، سامح عبوشي، عادل الترتير، نادية عبوشي، ماجد الكرد)، مركز نوى للموسيقى، مركز خليل السكاكيني الثقافي، مسرح جمعية الإغاثة الطبية الفلسطينية.

"برنامج الثقافة والفنون"ينظم دورة في تقنيات الإضاءة لطلبة جامعة القدس

$
0
0

 

نظم برنامج الثقافة والفنون في مؤسسة عبد المحسن القطان، بمقرها في رام الله اليوم الثلاثاء، دورة تدريبية في تقنيات الإضاءة استهدفت مجموعة من طلبة معهد الإعلام المعاصر التابع لجامعة القدس، وأشرف عليها مختص الدعم التقني في البرنامج ضياء الجعبة.

 

وقال الجعبة إن"المؤسسة تسعى من خلال البرنامج إلى بناء قدرات العاملين في المجال الثقافي في فلسطين وتطوير الإنتاج الثقافي، والسينما جزء كبير منه"، مضيفاً "التدريب مهم جداً للطلبة من ناحية تعريفهم على الجانب العملي، وهذه ليست الورشة الأولى، وإنما عملنا على سلسلة من الورش مع جهات مختلفة".

 

من ناحيتها، قالت منسقة مشاريع التخرج في معهد الإعلام المعاصر قدس مناصرة، إن المعهد ينظم لقاءات أسبوعية للطلبة لتعريفهم وإكسابهم الخبرة فيما يتعلق بالجانب العملي لدراسة السينما والتلفزيون، موضحة "القطان من المؤسسات القليلة الموجودة في فلسطين التي تمتلك هذه المعدات السينمائية، ومن المهم جداً لنا تعريف الطلاب عليها ودفعهم إلى تجربتها والاستفادة منها".

 

 

وشمل التدريب استخدام تقنيات الإضاءة وإعداداتها ومعداتها في ظروف مختلفة.

 

وقال الطالب في كلية الإعلام بجامعة القدس محمد الخطيب "التدريب سيساعدنا جداً في مشاريع التخرج القادمة ولتطبيقها على أرض الواقع".

 

وتملك المؤسسة "بنك المعدات السينمائية"، المتاحة للتأجير بأسعار رمزية.

غزة: مساق تدريبي حول دراما عباءة الخبير والتعليم التكامليّ

$
0
0

نظّم برنامج البحث والتطوير التربويّ/مؤسسة عبد المحسن القطّان في غزّة، مؤخراً، مساقاً تدريبيّاً على مدار يوميْن حول دراما عباءة الخبير والتعليم التكامليّ.

 

وشارك في الورشة معلّمون من مدرستيْ قرية الأطفال SOSفي رفح، وذكور غزّة الجديدة "ب"للاجئين؛ وذلك بإشراف مسؤولة برنامج التكوّن المهنيّ في البرنامج بغزّة علا بدوي.

 

وتعرّف المعلّمون على أساسيات نهج عباءة الخبير، كتوجّه في التعليم التكاملي الاستقصائي في سياقات متخيّلة، وبدأوا بتطبيق عباءةٍ حول الطيور البريّة والصيد.

 

وفي سياقٍ متصّل؛ تمحورت الورشة حول قراءة الصورة ومساءلتها عبر مستويات متعدّدة من إنتاج المعنى؛ وبالتحديد حول صورةٍ جمعت طير الفرّ أو السمّان العالق في شباكٍ على شاطئ غزة، وإنسان ما قربه؛ فهل سيصطاد الإنسانُ الطّير؟ أم سيخلّصه من الشّباك؟

 

 

وناقش المشاركون إمكانيّة أن يحتمل هذا الفعل معنيين متناقضين بين"الخلاص"و"التّخليص"، إضافةً إلى الدّوافع والاستثمارات والنماذج في هذا الموقف، فالفرّ يزور غزّة موسميّاً هرباً من صّقيع أوروبا وابتغاءً للقوت والملجأ، وانتهى به الأمر فيشباك صيّادٍ ينتظر ليالي طوالاً ليحصل على قوت عائلته.

 

كماأعاد المعلّمون إنتاج لحظات متخيّلة ومحدّدة من الفعل عبر بناء الصور الثابتة والمنحوتات وارتجال الأفعال الدرامية، وتعلّموا عن إمكانيات تطوير العمل على هذه الصور الثابتة عبر التعليم التكاملي في مواضيع مختلفة كالرياضيات واللّغات والجغرافيا.

 

وسيتابع المعلّمون تطوير التجربة عبر ورشٍ ولقاءات لاحقة تهدفُ إلى تمكينهم من التجريب مع طلبتهم ضمن المناهج التي يعلّمونها.


وظيفة شاغرة: منسق/ة منح

$
0
0
 
تعلن مؤسسة عبد المحسن القطان عن رغبتها في توظيف منسق/ة منح، للعمل في وحدة الفنون والأدب في برنامج الثقافة والفنون في رام الله، وفيما يلي تفاصيل هذه الوظيفة:
 
طبيعة الوظيفة: دوام كامل
موقع العمل: رام الله
أهداف الوظيفة: تنسيق كافة الأمور المتعلقة بالمنح التي تقدمها مؤسسة عبد المحسن القطان ضمن وحدة الفنون والأدب في برنامج الثقافة والفنون، وذلك بالتنسيق التام مع طاقم البرنامج والمؤسسة وكافة الجهات ذات العلاقة بمن فيهم المستفيدون ولجان التحكيم وغيرها، وبما يتماشى مع رؤية المؤسسة وأهدافها، ومعايير العمل في البرنامج، بهدف تحقيق الأثر الأعمق المتوخى من هذه المنح.
 
 
للاطلاع على الوصف الوظيفي الكامل، يرجى زيارة الرابط التالي:
 
 
على المعنيين بالوظيفة، تعبئة طلب التوظيفعبر الرابط التالي:
 
 
على أن يتم إرسال الطلب مرفقاً بالسيرة الذاتية، ورسالة توضح أسباب الاهتمام بهذه الوظيفة، وذلك في موعد أقصاه يومالأربعاء12/04/2017، علماً أن المؤسسة تقوم بالتواصل فقط مع المرشحين الذين يتم اختيارهم للمقابلة، وذلك بعد الانتهاء من فرز الطلبات.
 

"مركز المعلمين في نعلين"يحيي ذكرى يوم الأرض بفعاليات ثقافية وفنية

$
0
0

 

نظّم مركز المعلمين نعلين/برنامج البحث والتطوير التربويّ في مؤسسة عبد المحسن القطّان، الجمعة 31/3، فعالية بمناسبة ذكرى يوم الأرض الذي يصادف الثلاثين من آذار في كلّ عام.

 

وانطلقت الفعاليّة هذا العام بمسار مشي من قلعة آل الخواجا في نعلين إلى جبل زبدة في البلدة ذاتها، شارك فيه 130 مشاركاً ومشاركة من مدن فلسطين كافة، متعرّفين على المنطقة ونباتاتها وزهورها، التي تبادلوا تسمياتها في كلّ مدينة، بعد الاحتفاظ ببعضٍ منها.

 

كان للأطفال، بشكلٍ خاص، اهتمامٌ كبير بقطف الزهور، ولكنّهم تعلّموا من أمّهاتهم حينها أنّ القطف ليس الخيار الوحيد للاحتفاء بجمال الزهرة، فقالت إحدى أمّهات نعلين: "ما تلقطوا كل وردة، خليها بالأرض، رح تذبل بإيديكم على الفاضي".

 

 

وتهدفُ هذه الفعالية بدورها إلى التشابك والتلاقي حول الأرض بين الأجيال المختلفة أوّلاً، وبين الفلسطينيين من كلّ المدن ثانياً؛ فقال يوسف الخواجا، الباحث والمنسق في مركز المعلمين، إنّ هذه الفعاليّة التي ينظمها المركز سنويّاً هي تعارف إنسانيّ ومعرفيّ واجتماعيّ، ومساحة حرّة للفلسطينيين الذين لا يستطيعون الوصول إلى بعضهم بسهولة.

 

وقالت المشاركة ليلى بكري من قرية البعنة: "الصبايا إللي معنا أول مرة بيشوفوا نعلين، بيقولوا إنه هاي نفس الأرض ونفس الطبيعة والزيتون، كل اشي منّا ومن ريحتنا ومن ريحة فلسطين، فلسطين نفسها هون أو بالجليل".

 

من جانبها، عبّرت المشاركة فاطمة بكريعن رغبتها في أن تكون لها مشاركة فعالة في إحياء يوم الأرض العام القادم، مضيفة: "يا ريت إحنا إللي بنقدر نستضيفكم في الجليل".

 

وقدّم محمد نفّاع، الكاتب والسياسيّ من قرية بيت جن في الجليل، مداخلة فكريّة عن مفهوم الأرض والدفاع عنها، ونبذة تاريخية عن يوم الأرض، قائلاً: "نلتقي بين أشجار الزيتون المعمّر الدالّ على عراقة أصلنا وجذرنا وعروبتنا، لنعزز انتماءنا إلى هذه الأرض وإلى لغتنا ووجودنا"، مشيداً بدور الشبابِ في مقاومة طمس الهوية الفلسطينيّة، مضيفاً: "يجب أن يتعرّف الشباب على كلّ نبتة وكلّ موقع وكلّ قرية، يجب أن يعرفوا بلادهم ليدافعوا عنها".

 

 

كما قدّم المخرج باسل طنوس، من مواليد الناصرة، مداخلةً عن قرية إم الحيران في النقب، التي يعدّها الاحتلال قرية غير معترف بها، أي لا تصلها تمديدات الكهرباء ولا الماء وتفتقر للطرق المعبّدة؛ واصفاً تجربته في الحراكِ مؤخراً ضدّ تحويلها إلى إم الحيران اليهوديّة.

 

"متى الجبل رفع ظهره، القرميد عن ظهره انسحب"، هي جملةٌ غنّاها الفنان أحمد الجلماوي، مشيراً إلى زوال المستوطنات "الإسرائيلية"المحيطة، في جلسةٍ غنائية ضمن الفعاليّة، قدّم فيها للمشاركين أغاني تراثية ووطنيّة؛ بينما قدّم الفنان فؤاد اليماني نشاطاً فنيّاً للأطفال، رسموا فيه خارطة فلسطين معاً.

 

إضافةً إلى رائحة الزهور الربيعيّة، والبازلاء الخضراء الطازجة، واللوز الأخضر؛ فاحت رائحة الطعامِ من مطبخٍ في الهواء الطلق، تطبخ فيه نساء بلدة نعلين بحبّ، كلّ النباتات الربيعيّة كالخبيزة والهندبة، ليأكل جميع المشاركين معاً في نهاية اليوم.

غزة: "مركز الطفل"ينظم أنشطة تفاعلية إحياءً لذكرى يوم الأرض

$
0
0

 

نظم مركز الطفل- غزة/مؤسسة عبد المحسن القطان، فعالية بعنوان "ما تقوله الأرض"في الثاني من نيسان/أبريل 2017، حيث شارك الأطفال في رسم جدارية حملت عنوان "أرض الألوان"، وغيرها من الأنشطة الثقافية والعلمية التي جسّدت مفهوم الانتماء والتمسك بالأرض والهوية الفلسطينية.

 

وقالت الطفلة رباب سالم (15 عاماً) خلال مشاركتها في الأنشطة: "الإنسان لازم يكون متمسك في بيته وأرضه، لأنهم أغلى إشي في الحياة".

 

 

وتأتي الفعالية ضمن مشاركة المركز في حملة تشجيع القراءة في المجتمع الفلسطيني التي تنظمها مؤسسة تامر للتعليم المجتمعي بعنوان "ما تقوله الأرض"، وجاءت بالتزامن مع ذكرى يوم الأرض التي يحييها المركز سنوياً.

 

وفي مشهدٍ تفاعلي، انهمك عشرات الأطفال في غرس شتلات الورد ذات الألوان الزاهية، مُعلنين عن أمل متجدد، إذ قالت الطفلة كرمل الشيخ سلامة (10 سنوات): "أول مرة في حياتي أزرع نبتة، شعور كتير حلو، وأنا فخورة كتير اليوم".

 

 

فيما شارك مجموعة من الأطفال في الزاوية العلمية "من أجل الأرض"، بالتعاون مع حركة الشباب العربي للتغير المناخي (AYCM)، إذ تعرّفوا على مفاهيم علمية تساهم في الحفاظ على البيئة، حيث شارك الأطفال في تطبيق تجربة علمية حول توليد غاز الميثان عبر استخدام جهاز مبسّط تقوم فكرته على إعادة التدوير، حيث يعتبر الجهاز صديقاً للبيئة، وموفراً للطاقة، كما أنه غير مكلف.

 

كما شارك الأطفال في أنشطة الحكواتي ورواية القصة في مكتبة المركز، ونشاط "حكايتي مع الأرض"، وفيه قاموا بتجسيد لوحات درامية من تجاربهم وحكاياتهم مع الأرض.

 

ولم تقتصر الفعاليات داخل المركز فحسب، حيث شارك أطفال بلدة بيت لاهيا ضمن مشروع "مناطق صديقة للطفل"، في مساعدة المزارعين في تنظيف الحقول وقطف ثمار التوت الأرضي، إضافة إلى الأنشطة الثقافية عبر مشروع "باص المكتبة المتنقلة"، ضمن حملة تشجيع القراءة في المجتمع الفلسطيني.

 

غزة: "مركز الطفل"ينظم أنشطة تفاعلية إحياءً لذكرى يوم الأرض

$
0
0

 

نظم مركز الطفل- غزة/مؤسسة عبد المحسن القطان، فعالية بعنوان "ما تقوله الأرض"في الثاني من نيسان/أبريل 2017، حيث شارك الأطفال في رسم جدارية حملت عنوان "أرض الألوان"، وغيرها من الأنشطة الثقافية والعلمية التي جسّدت مفهوم الانتماء والتمسك بالأرض والهوية الفلسطينية.

 

وقالت الطفلة رباب سالم (15 عاماً) خلال مشاركتها في الأنشطة: "الإنسان لازم يكون متمسك في بيته وأرضه، لأنهم أغلى إشي في الحياة".

 

 

وتأتي الفعالية ضمن مشاركة المركز في حملة تشجيع القراءة في المجتمع الفلسطيني التي تنظمها مؤسسة تامر للتعليم المجتمعي بعنوان "ما تقوله الأرض"، وجاءت بالتزامن مع ذكرى يوم الأرض التي يحييها المركز سنوياً.

 

وفي مشهدٍ تفاعلي، انهمك عشرات الأطفال في غرس شتلات الورد ذات الألوان الزاهية، مُعلنين عن أمل متجدد، إذ قالت الطفلة كرمل الشيخ سلامة (10 سنوات): "أول مرة في حياتي أزرع نبتة، شعور كتير حلو، وأنا فخورة كتير اليوم".

 

 

فيما شارك مجموعة من الأطفال في الزاوية العلمية "من أجل الأرض"، بالتعاون مع حركة الشباب العربي للتغير المناخي (AYCM)، إذ تعرّفوا على مفاهيم علمية تساهم في الحفاظ على البيئة، حيث شارك الأطفال في تطبيق تجربة علمية حول توليد غاز الميثان عبر استخدام جهاز مبسّط تقوم فكرته على إعادة التدوير، حيث يعتبر الجهاز صديقاً للبيئة، وموفراً للطاقة، كما أنه غير مكلف.

 

كما شارك الأطفال في أنشطة الحكواتي ورواية القصة في مكتبة المركز، ونشاط "حكايتي مع الأرض"، وفيه قاموا بتجسيد لوحات درامية من تجاربهم وحكاياتهم مع الأرض.

 

ولم تقتصر الفعاليات داخل المركز فحسب، حيث شارك أطفال بلدة بيت لاهيا ضمن مشروع "مناطق صديقة للطفل"، في مساعدة المزارعين في تنظيف الحقول وقطف ثمار التوت الأرضي، إضافة إلى الأنشطة الثقافية عبر مشروع "باص المكتبة المتنقلة"، ضمن حملة تشجيع القراءة في المجتمع الفلسطيني.

 

غزة: أطفال "القطان"يشاركون في تنفيذ مبادرة "من طفل مُبصر إلى طفل كفيف"

$
0
0

"

أحلم أن أدرس الحقوق في الجامعة، عشان أصير محاميَة، وأحقق العدل في المجتمع، وأدافع عن المكفوفين".

 

فقدت بصرها في سن مبكرة، إلا أنها لم تفقد شغفها في الحياة، هي الطفلة داليا أيمن حجاج (11 عاماً) التي عبرت عن حلمها في عبارة واحدة، وذلك عقب مشاركتها في مبادرة "من طفل مبصر إلى طفل كفيف"، التي نظمها مركز الطفل-غزة/مؤسسة عبد المحسن القطان في مقره في 3 أبريل/نيسان 2017.

 

وجاءت المبادرة التي شارك فيها 35 طفلاً من ذوي الإعاقة البصرية، ضمن تعاون مستمر بين مركز الطفل-غزة، ومركز النور لتأهيل المعاقين بصرياً، وذلك بهدف المساهمة في دمج الأطفال ذوي الإعاقة البصرية في المجتمع، لتسهيل تواصلهم ومساعدتهم ليكونوا أفراداً قادرين على المشاركة، واكتشاف أنفسهم، والتعبير عن ذاتهم.

 

وفي مشهدٍ ينُم عن روح المبادرة والمساهمة المجتمعية الفاعلة، شارك أطفال مركز الطفل في قراءة القصص بصوتٍ عالٍ للأطفال المكفوفين.

 

 

وحول هذه التجربة قالت الطفلة يافا رشيد (12 عاماً): "كنت كتير مبسوطة لأن حسيت أنه الأطفال عندهم شغف للقراءة.. وهذا كان واضحاً من خلال تفاعلهم معي بعد رواية القصة".

 

وأضافت رشيد: "هذه أول مرة أشارك في مبادرة مع أطفال ذوي إعاقة بصرية، فقد تعرّفت على عالمهم، وشعرت بهم".

 

فيما قال عمر كلوب –معلّم صف- في مركز النور لتأهيل المعاقين بصرياً: "هذه المبادرات تسهم بشكل كبير في مساعدة الطالب عن أن يخرج من بيئة المدرسة إلى بيئة أخرى، تضيف له خبرات جديدة، وتعززهنفسياً، ما يساعده في التكيّف مع بيئات جديدة، لينقل تجربته إلى إخوانه وأصحابه في محيطه".

 

إلى جانب قراءة القصص، استمتع الأطفال بأنشطة الحكواتي ورواية القصة بلغة برايل، ونشاط الدراما الإيقاعية الذي اعتمد على الحركة المصاحبة للإيقاع الموسيقي، وقد أبدى الأطفال انسجاماً وتفاعلاً كبيرين.

"مسودة مسرد كسوف": عرض ومعرض يجمع بين الموسيقى والمسرح والفنون المعاصرة

$
0
0

 

بعد نحو 3 أشهر من العمل الجماعي عبر لقاءات أسبوعية، أنتجت مجموعة تألفت من موسيقيين ومسرحيين وفنانين شباب، عملاً فنياً أطلقوا عليه اسم "مسودة مسرد الكسوف".

 

ويجمع العمل بين الموسيقى، والفيديوهات الفنية، و"اسكتشات"مسرحية، وأعمال سمعية تم توزيعها على 4 غرف منفصلة، يتنقل الجمهور بينها.

 

في الغرفة الأولى، عرض موسيقي مسجل وكتابات مضيئة على الحيطان، أما الغرفة الثانية، فيعرض فيها فيديو قصير عن الحوارات والتجارب المختلفة للمجموعة خلال فترة إنتاج العمل، ومن ثم ينتقل الجمهور إلى الغرفة الثالثة، حيث يوجد طبيبان غريبا الأطوار، يعاينان الجمهور بتعريضه لصدمة حسية، وأخيراً إلى الغرفة الأخيرة حيث يعرض فيديو مصوّر على السقف، يتناول الألوان الكامنة في السواد.

 

 

وقالت مُيسرة المجموعة وقيّمة العرض، لارا الخالدي، إن "فكرة عمل المجموعة بدأت بالاطلاع على مسرحيتي "عتمة"و"نصر على الشمس"، فعلى الرغم من اختلاف أوقاتهماوالتكتيكات الفنية والجمالية المستخدمة في كل منها، فإنهما تتناولان موضوع العتمة، من خلال العمل الجماعي والتفاعل مع الجمهور للانطلاق نحو عمل فني جديد".

 

وتتألف المجموعة من 9 شباب، لم يعملوا مع بعضهم من قبل، وقال أوس زبيدي، أحد المشاركين في المجموعة "كانت فرصة جيدة لالتقاء مجموعة من الفنانين والمسرحيين والموسيقيين، للتفكير بعمل مشترك، واجهنا صعوبة في البداية، ودخلنا في نقاشات طويلة، ولكن كان المهم أن نكون مع بعض، ونستغل الطاقات الموجودة في كل واحد فينا".

 

وعرض العمل في مبنى قريب من مركز مدينة رام الله. وقال طالب الفنون مهدي براغيتي، وأحد الحضور، "من الواضح أن هناك الكثير من العمل الجماعي، والعمل على المسرح والموسيقى والفن المعاصر، ولكن أحب أن أتحدث عن المكان، ووجوده في قلب رام الله، شخص يدعوك من الشارع لتحضر العمل، هذا شيء مهم، والحماسة والرغبة في إنتاج العمل واضحة، إضافة إلى وجود أشياء مبهمة تدعو إلى التفكير، وهذا دور الفن برأيي".

 

 

ومجموعة كسوف واحدة من مجموعات شبابية عدة، يسعى البرنامج العام في مؤسسة عبد المحسن القطان إلى دعمها.

 

وأوضح يزيد عناني مدير البرنامج العام في المؤسسة "نحن لا نسعى إلى التدخل في عمل هذه المجموعات، وإنما هدفنا توفير الإمكانيات المتنوعة التي يحتاجونها لمساعدتهم في تحقيق أهدافهم، والتمكن من الاستمرار".

"القطان"تتسلم آلات ومعدات استوديو العلوم من "الجفّال للتجارة والاستثمار"

$
0
0

 

استلمت مؤسسة عبد المحسن القطان من شركة مجموعة الجفّال للتجارة والاستثمار آلات ومعدات ورشة تصنيع المعروضات في استوديو العلوم بمقره في مجمع رام الله الترويحي على دفعتين أمس واليوم.

 

وشملت الشحنة آلات ومعدات قص وتصنيع المواد الخشبية والبلاستيكية والمعادن بأنواعها، ويتوقع استلام الشحنة الأخيرة خلال الأيام القليلة القادمة.  وستستخدم هذه الآلات والمعدات في تصميم وصنع المعروضات العلمية التفاعلية.

 

 

ومن المتوقع أن يبدأ العمل في تصنيع المعروضات داخل الاستوديو في 20 نيسان الحالي وفق برامج محددة، وأن يتكمن مبدعون مستقبلاً من استخدام الاستوديو في تطوير أفكارهم الإبداعية والعمل على تنفيذها مع فريق الاستوديو.

 

يذكر أن استوديو العلوم يقام بالتعاون بين مؤسسة عبد المحسن القطان وبلدية رام الله التي وفرت مساحة له في مجمع رام الله الترويحي.


إطلاق المجموعة القصصية "معطف السيدة"للكاتبة ميس داغر الفائزة بجائزة الكاتب الشاب

$
0
0

في احتفالية بمتحف محمود درويش الأربعاء، أطلقت الكاتبة ميس داغر مجموعتها القصصية "معطف السيدة"الفائزة بجائزة الكاتب الشاب للعام 2015، التي تنظمها مؤسسة عبد المحسن القطان، وقدمتها الأكاديمية هنادة خرمة، مدرسة الفلسفة في جامعة بيرزيت.

 

وقالت داغر إنها بذلت مجهوداً كبيراً خلال العمل على المجموعة، مضيفة "مسابقة الكاتب الشاب كانت حلم  بالنسبة لي، شاركت فيها 3 مرات، وذُكر اسمي مرتين في البيان الختامي، فأصبح لدي تحدي للفوز بالجائزة .. عادة ما يحب الشخص في بداية مسيرته الأدبية الحصول على دفعة للأمام، وجائزة من هذا النوع أو جهة مثل القطان تساعد كثيرا في إظهار ابداعه ومساندة مسيرته".

 

و"معطف السيدة"هي المجموعة القصصية الثانية للكاتبة ميس داغر وصدرت عن دار الأهلية للنشر والتوزيع في عمان، سبقتها المجموعة الأولى بعنوان "الأسياد يحبون العسل"، وتحوي الثانية على 50 نصاً، فازت من خلالها الكاتبة بجائزة الكاتب الشاب في العام 2015 عن فئة القصة القصيرة.

 

 

وحول المجموعة القصصية، قال الكاتب خالد جمعة إن"من الواضح أن الكاتبة مسيطرة على لغتها، التي تبدو سلسة وسهلة وممتعة، ونهاياتها صادمة، وأنا بشكل عام أثق في لجان تحكيم مؤسسة عبد المحسن القطان عند تقديمهم للجوائز، ودائما عندما أقرأ العمل الفائز، يكون الفوز مستحق".

 

وكانت لجنة التحكيم في مسابقة الكاتب الشاب للعام 2015، ذكرت أن المجموعة تضيء على جوانب إنسانية من حياة المجتمع الفلسطيني، من خلال "نصوص رقيقة جدا حول لحظات قاسية، وموضوعات مبتكرة وذات صلة بالواقع، تتناوب عليها الشخصيات في القصص بلغة مختزلة وشيقة".

 

وولدت داغر في مدينة القدس عام 1983، ودرست علم الأحياء في جامعة بيرزيت. ولديها مجموعتين قصصيتين ورواية لليافعين بعنوان "إجازة اضطرارية"وقصة للأطفال بعنوان "الجنية الغجرية".

 

وأعلن برنامج الثقافة والفنون في مؤسسة عبد المحسن القطَّان، عن فتح باب التقدم للمشاركة في مسابقة الكاتب الشاب للعام 2017، في كلٍّ من الحقول الأدبية في الرواية، والقصة القصيرة، والشعر.

 

وأطلق البرنامج مسابقة الكاتب الشاب في العام 2000، حيث توفّر المسابقة جائزة أولى في مجال الرواية وفي النص المسرحي، أو في الشعر والقصة القصيرة، قدرها 4000 دولار، للكتاب الفلسطينيين أينما تواجدوا وللكتاب من الجولان السوري المحتل تتراوح أعمارهم بين 22 و35 عاماً، إضافة إلى إمكانية نشر العمل الأدبي الفائز، والأعمال التي توصي لجنة التحكيم بنشرها.

غزة: "القطان"تنظم اللقاء الثالث من برنامج "قراءات"

$
0
0

 

نظّم برنامج البحث والتطوير التربويّ/مؤسسة عبد المحسن القطّان في غزّة، بالتعاون مع مجلّة "28"، اللقاء الثالث من برنامج "قراءات"، بمشاركة مجموعة من المعلّمين والكتّاب والفنانين، بحيث يقرأون في كلّ لقاءٍ نتاجاً إبداعياً مختلفاً، ثم يناقشونه ويثرونه بخبراتهم وتأملاتهم حوله.

 

وناقش المشاركون في اللقاء فصل "تشرد الروح"من كتاب "الإنسان الجديد"لأستاذ الفلسفة والمتصوّف الهندي "أوشو"، وتوقفوا عند عدد من الاقتباسات؛ مثل: "الجبالُ أمام عينيك لكنّ عينيكَ مليئتان بالخرائط، خرائط عن الجبال نفسها، خرائط وضعها مستكشفون مختلفون بحسب الجهة التي تسلّقوا منها ... إنّها خرائط مختلفة لحقيقة واحدة.  لكنّك مليئٌ بالخرائط ومرهقٌ من ثقلها، ولا يمكنك أن تتحرّك إنشاً واحداً"، ما قادهم إلى نقاش حول مفهوم البحث في الحياة والحقيقة متعدّدة الأشكال والوجوه، إضافةً إلى التحيّز والانطلاق من افتراضات سابقة، متسائلين عن إمكانيّات تعلّم الإنسان من ضياعه، وعن ماهيّة الحقيقة بين الخبرة والمعتقد.

 

 

تبادل الأفكار

وناقشت المعلّمة رنا أحمد ما كتبه أوشو عن التأمّل، لاسيّما في الحزن، وأنّه "إزهار لكينونة الإنسان عندما يفشي سرّه له سيختفي وتظهر البهجة"، مستذكرةً والدتها التي فقدت ابنها، وكانت تطلب من كلّ من يواسيها بأن يعطيها الفرصة كي تحزن قائلة: "خلّوني أتهنّى بحزني".

 

وتعليقاً على مقولةٍ أخرى؛ قال المعلّم أنور الفرّام: "أرى التحيّز كغمامةٍ قاتمة أحاول أن أميّزها وأعلم جيّداً أنّها قد تمنع الإنسان من الذهاب بعيداً إلى ما هو أعمق"، بينما رأت المرشدة المدرسيّة ريم غنام أنّه من الصّعب على الإنسان ألّا يكون متحيّزاً، وأنّنا نحتاج للتّدريب في محاولتنا  للوصول إلى عدم التحيّز في المعرفة".

 

ومن جانبه؛ تحدّث د. رأفت الهبّاش مدير منطقة غزة التعليمية، عن النظرية الأسلوبيّة في النّقد الأدبي، وعن أهميّة قراءة النصوص بعيداً عن الافتراضات المسبقة التي تتشكّل عند ربطها بكاتب النّص.

 

أمّا الشاعر عثمان حسين، فوصف تجربته الخاصّة في كتابة الشعر وكسر العمود الشعري باعتباره كسراً لما تمّ التوافق عليه لقرون سابقة، موضحاً كيف عبّرت بداية تجربته في التغيير عن تباينٍ في القوّة والضّعف.

 

كما قدّم الكاتب والناقد أحمد الحاج أحمد مداخلة عن الإحالة كتقنية في القراءة، وعن أهميّتها في توسيع رقعة النّص، ودورها في شموليّة الرؤيا وتكامل المعنى.

رام الله: "معرض موسيقى فلسطين"ينظم ورش عمل حول صناعة الموسيقى وأمسيات فنية للجمهور

$
0
0

 

نظم معرض موسيقى فلسطين (Palestine Music Expo)، بالتعاون مع برنامج الثقافة والفنون في مؤسسة عبد المحسن القطان، مجموعة ورش عمل تناولت مواضيع متنوعة في مجال الفن والموسيقى، وذلك في مقر المؤسسة يومي الأربعاء والجمعة 05 و 07 نيسان 2017.

 

وتناولت الورش مواضيع مهمة للعاملين والمعنيين في مجال الفن والموسيقى، مثل استخدام الإنترنت كوسيلة لكسب وبناء قاعدة للجمهور، والوكلاء، والمهرجانات، وبناء العلامة التجارية، وكيفية تحقيق عائد مادي من الإنتاج الموسيقي، مثل حملات الدعم، واستخدام موقع اليوتيوب -كمثال- وغيرها.

 

 

وقدم الورش مجموعة من الموسيقيين والعاملين في مجال إنتاج الموسيقى من فلسطين ودول أخرى.

 

وقال سكوت كوهين، مؤسس شركة أوركاد (Orchad)، واحدة من الشركات العالمية الرائدة في مجال توزيع الموسيقى الرقمية، الذي شارك في تقديم عدد من الورش، إن "في فلسطين العديد من الموسيقيين الموهوبين، وهناك اهتمام كبير بذلك في الخارج وبما يحدث هنا بشكل عام، أعتقد أن هناك فرصة كبيرة الآن لتأسيس بنى تحتية في مجال إنتاج وتوزيع الموسيقى وغيرها يمكن البناء عليها مستقبلاً".

 

وعلى مدار 3 أيام، نظم المعرض مجموعة من ورش العمل في عدد من المؤسسات الثقافية برام الله، وقال محمود الجريري، أحد مؤسسي الـexpo، وعضو في فرقة "دام" (DAM) "نسعى إلى تقديم أدوات للموسيقيين كبداية، حتى يبدأوا التفكير بطريقة أخرى، لتقوية المشهد الموسيقي ككل في فلسطين .. التفاعل جيد جداً، وهذه الورش ليست فقط للموسيقيين، وإنما مهمة للمؤسسات الثقافية أيضاً".

 

 

وحضر الورش عدد من الموسيقيين والمهتمين.  وقال الفنان مودي قبلاوي "الورش كانت من أشخاص مهمين في عالم الموسيقى ولديهم تجربة، وبخاصة في عصر مواقع التواصل الاجتماعي، ووجهونا لمواضيع لم نكن نفكر فيها".

 

وشاركت مؤسسة عبد المحسن القطان في تنظيم ودعم معرض فلسطين للموسيقى (الأكسبو)، الذي أقيم لأول مرة في فلسطين خلال الفترة بين الرابع والسابع من الشهر الحالي في مدينة رام الله، بمشاركة عدد كبير من الموسيقيين والفنانين من خلال عروض مباشرة للجمهور.

 

 

وقال مدير برنامج الثقافة والفنون في المؤسسة محمود أبو هشهش، "الإكسبو شهد إقبالاً كبيراً، وأعتقد أنه بداية لعمل جاد، وسيفتح الباب للحديث عن قضايا مهمة في مجال صناعة الموسيقى في فلسطين، وأهمها، على سبيل المثال، موضوع حقوق النشر، إضافة إلى العديد من المواضيع الأخرى".

رام الله: "معرض موسيقى فلسطين"ينظم ورش عمل حول صناعة الموسيقى وأمسيات فنية للجمهور

$
0
0

 

نظم معرض موسيقى فلسطين (Palestine Music Expo)، بالتعاون مع برنامج الثقافة والفنون في مؤسسة عبد المحسن القطان، مجموعة ورش عمل تناولت مواضيع متنوعة في مجال الفن والموسيقى، وذلك في مقر المؤسسة يومي الأربعاء والجمعة 05 و 07 نيسان 2017.

 

وتناولت الورش مواضيع مهمة للعاملين والمعنيين في مجال الفن والموسيقى، مثل استخدام الإنترنت كوسيلة لكسب وبناء قاعدة للجمهور، والوكلاء، والمهرجانات، وبناء العلامة التجارية، وكيفية تحقيق عائد مادي من الإنتاج الموسيقي، مثل حملات الدعم، واستخدام موقع اليوتيوب -كمثال- وغيرها.

 

 

وقدم الورش مجموعة من الموسيقيين والعاملين في مجال إنتاج الموسيقى من فلسطين ودول أخرى.

 

وقال سكوت كوهين، مؤسس شركة أوركاد (Orchad)، واحدة من الشركات العالمية الرائدة في مجال توزيع الموسيقى الرقمية، الذي شارك في تقديم عدد من الورش، إن "في فلسطين العديد من الموسيقيين الموهوبين، وهناك اهتمام كبير بذلك في الخارج وبما يحدث هنا بشكل عام، أعتقد أن هناك فرصة كبيرة الآن لتأسيس بنى تحتية في مجال إنتاج وتوزيع الموسيقى وغيرها يمكن البناء عليها مستقبلاً".

 

وعلى مدار 3 أيام، نظم المعرض مجموعة من ورش العمل في عدد من المؤسسات الثقافية برام الله، وقال محمود الجريري، أحد مؤسسي الـexpo، وعضو في فرقة "دام" (DAM) "نسعى إلى تقديم أدوات للموسيقيين كبداية، حتى يبدأوا التفكير بطريقة أخرى، لتقوية المشهد الموسيقي ككل في فلسطين .. التفاعل جيد جداً، وهذه الورش ليست فقط للموسيقيين، وإنما مهمة للمؤسسات الثقافية أيضاً".

 

 

وحضر الورش عدد من الموسيقيين والمهتمين.  وقال الفنان مودي قبلاوي "الورش كانت من أشخاص مهمين في عالم الموسيقى ولديهم تجربة، وبخاصة في عصر مواقع التواصل الاجتماعي، ووجهونا لمواضيع لم نكن نفكر فيها".

 

وشاركت مؤسسة عبد المحسن القطان في تنظيم ودعم معرض فلسطين للموسيقى (الأكسبو)، الذي أقيم لأول مرة في فلسطين خلال الفترة بين الرابع والسابع من الشهر الحالي في مدينة رام الله، بمشاركة عدد كبير من الموسيقيين والفنانين من خلال عروض مباشرة للجمهور.

 

 

وقال مدير برنامج الثقافة والفنون في المؤسسة محمود أبو هشهش، "الإكسبو شهد إقبالاً كبيراً، وأعتقد أنه بداية لعمل جاد، وسيفتح الباب للحديث عن قضايا مهمة في مجال صناعة الموسيقى في فلسطين، وأهمها، على سبيل المثال، موضوع حقوق النشر، إضافة إلى العديد من المواضيع الأخرى".

رام الله: "معرض موسيقى فلسطين"ينظم ورش عمل حول صناعة الموسيقى وأمسيات فنية للجمهور

$
0
0

 

نظم معرض موسيقى فلسطين (Palestine Music Expo)، بالتعاون مع برنامج الثقافة والفنون في مؤسسة عبد المحسن القطان، مجموعة ورش عمل تناولت مواضيع متنوعة في مجال الفن والموسيقى، وذلك في مقر المؤسسة يومي الأربعاء والجمعة 05 و 07 نيسان 2017.

 

وتناولت الورش مواضيع مهمة للعاملين والمعنيين في مجال الفن والموسيقى، مثل استخدام الإنترنت كوسيلة لكسب وبناء قاعدة للجمهور، والوكلاء، والمهرجانات، وبناء العلامة التجارية، وكيفية تحقيق عائد مادي من الإنتاج الموسيقي، مثل حملات الدعم، واستخدام موقع اليوتيوب -كمثال- وغيرها.

 

 

وقدم الورش مجموعة من الموسيقيين والعاملين في مجال إنتاج الموسيقى من فلسطين ودول أخرى.

 

وقال سكوت كوهين، مؤسس شركة أوركاد (Orchad)، واحدة من الشركات العالمية الرائدة في مجال توزيع الموسيقى الرقمية، الذي شارك في تقديم عدد من الورش، إن "في فلسطين العديد من الموسيقيين الموهوبين، وهناك اهتمام كبير بذلك في الخارج وبما يحدث هنا بشكل عام، أعتقد أن هناك فرصة كبيرة الآن لتأسيس بنى تحتية في مجال إنتاج وتوزيع الموسيقى وغيرها يمكن البناء عليها مستقبلاً".

 

وعلى مدار 3 أيام، نظم المعرض مجموعة من ورش العمل في عدد من المؤسسات الثقافية برام الله، وقال محمود الجريري، أحد مؤسسي الـexpo، وعضو في فرقة "دام" (DAM) "نسعى إلى تقديم أدوات للموسيقيين كبداية، حتى يبدأوا التفكير بطريقة أخرى، لتقوية المشهد الموسيقي ككل في فلسطين .. التفاعل جيد جداً، وهذه الورش ليست فقط للموسيقيين، وإنما مهمة للمؤسسات الثقافية أيضاً".

 

 

وحضر الورش عدد من الموسيقيين والمهتمين.  وقال الفنان مودي قبلاوي "الورش كانت من أشخاص مهمين في عالم الموسيقى ولديهم تجربة، وبخاصة في عصر مواقع التواصل الاجتماعي، ووجهونا لمواضيع لم نكن نفكر فيها".

 

وشاركت مؤسسة عبد المحسن القطان في تنظيم ودعم معرض فلسطين للموسيقى (الأكسبو)، الذي أقيم لأول مرة في فلسطين خلال الفترة بين الرابع والسابع من الشهر الحالي في مدينة رام الله، بمشاركة عدد كبير من الموسيقيين والفنانين من خلال عروض مباشرة للجمهور.

 

 

وقال مدير برنامج الثقافة والفنون في المؤسسة محمود أبو هشهش، "الإكسبو شهد إقبالاً كبيراً، وأعتقد أنه بداية لعمل جاد، وسيفتح الباب للحديث عن قضايا مهمة في مجال صناعة الموسيقى في فلسطين، وأهمها، على سبيل المثال، موضوع حقوق النشر، إضافة إلى العديد من المواضيع الأخرى".

Viewing all 665 articles
Browse latest View live